الحوار الذي دار بين العلم و المال و الشرف ومقتدة الصدر
ان من المعروف عن مقتدة انه رجل غير متزن وكثير التعصب والتهجم وخاصة على اصحابه وكثير التكبر والاستهزاء واما الصدق فحدث ولاحرج من حيث انه قد غدر وخان اتباع الصدر المقدس جعلهم لقمة سهلة للمحتل وتابعهم الكبير المالكي وقتل منهم وروع وشرد وبالتالي أدخلهم بالانتخابات وألزمهم ان يتبعون الهيئة السياسية والجماعة رشحوا بعد الاتفاق مع مقتدة ومن الضغوط من ايران المالكي لولاية ثانية ..........الخ
نعم الكل يعرف هذه الأمور واعلم إنكم تقولون قديمة هذه الأمور وعندكم أكثر وتعرفن الكثير من الأمور التي لا اعلمها ولكي نتفق في نتيجة إن المدعو مقتدة لايقتدى وذلك الذي ليس له شرف فهو أكثر الخونة على الأرض .
وليس من العجب إن من الخونة لهم أعوان ولأعوانهم مقتدة الساذج انقل لهم هذا الحوار الذي دار بين العلم و المال و الشرف ومقتدة
قيل : إن العلم و المال و الشرف اجتمعوا مرة , و حين أرادوا أن يفترقوا قال المال :إنني ذاهب يا أخواتي , فإذا أردتم أن تجدوني فابحثوا عني في ذلك القصر العظيم , و قال العلم : أما أنا : فابحثوا عني في تلك الجامعة الكبرى , و ظل الشرف ساكتا فسأله زميلاه: لماذا لا تتكلم ؟ فقال : أما أنا ,فإنني إذا ذهبت , فلن أعود .
نعم عند مقتدة ذهب ولن يعود
من المعروف أن الشرف صفة تمسّ النفس والروح والخلق، فهو يعني الكرامة والنزاهة والصدق والأمانة والمروءة والشجاعة والإحسان وغيرها من القيم التي تتظافر مع بعضها لتسمو بالإنسان وتضعه في مرتبة التقدير والإجلال والتوقير، ومن المعروف أيضا أن هذا التعريف ورد شاملا لأنه يخص الإنسان أيا كان من المعروف أن الشرف صفة تمسّ النفس والروح والخلق، فهو يعني الكرامة والنزاهة والصدق والأمانة والمروءة والشجاعة والإحسان وغيرها من القيم التي تتظافر مع بعضها لتسمو بالإنسان وتضعه في مرتبة التقدير والإجلال والتوقير، ومن المعروف أيضا أن هذا التعريف ورد شاملا لأنه يخص الإنسان أيا كان جنسه، ذكرا أو أنثى،
وان المدعي مقتدة ما شاء الله يولي علينا قاتلنا