شبــاب الجنــــة
مرحباً بكم في منتديات شباب الجنة
يسعدنا جداً أن تكون من أعضاء المنتدى
شبــاب الجنــــة
مرحباً بكم في منتديات شباب الجنة
يسعدنا جداً أن تكون من أعضاء المنتدى
شبــاب الجنــــة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبــاب الجنــــة


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين Wh_56624585

 

 تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين

اذهب الى الأسفل 
+4
عاشقة الفردوس
فتاة المجد
تايب إلى الله
ورود الجنة
8 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ورود الجنة
مشرفة عامة
مشرفة عامة
ورود الجنة


انثى عدد الرسائل : 70
العمر : 31
العمل : طالبة
المزاج : so bored
بلدك : ليبيا
تاريخ التسجيل : 13/08/2008

تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين   تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 13, 2008 2:12 pm

السلام عليكم اخوتي في الله


سورة الفاتحة سميت بذلك؛ لأنه افتتح بها القرآن الكريم؛ وقد قيل: إنها أول سورة نزلت كاملة.

هذه السورة قال العلماء: إنها تشتمل على مجمل معاني القرآن في التوحيد، والأحكام، والجزاء، وطرق بني آدم، وغير ذلك؛ ولذلك سميت «أم القرآن»، والمرجع للشيء يسمى «أُمًّا».

وهذه السورة لها مميزات تتميز بها عن غيرها؛ منها أنها ركن في الصلوات التي هي أفضل أركان الإسلام بعد الشهادتين: فلا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب؛ ومنها أنها رقية: إذا قرىء بها على المريض شُفي بإذن الله؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلّم قال للذي قرأ على اللديغ، فبرىء: «وما يدريك أنها رقية».

وقد ابتدع بعض الناس اليوم في هذه السورة بدعة، فصاروا يختمون بها الدعاء، ويبتدئون بها الُخطب ويقرؤونها عند بعض المناسبات، وهذا غلط: تجده مثلاً إذا دعا، ثم دعا قال لمن حوله: «الفاتحة»: يعني اقرؤوا الفاتحة؛ وبعض الناس يبتدىء بها في خطبه، أو في أحواله ـ وهذا أيضاً غلط؛ لأن العبادات مبناها على التوقيف، والاتِّباع.

{بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيمِ }
قوله تعالى: {بسم الله الرحمن الرحيم}: الجار والمجرور متعلق بمحذوف؛ وهذا المحذوف يقدَّر فعلاً متأخراً مناسباً؛ فإذا قلت: «باسم الله» وأنت تريد أن تأكل؛ تقدر الفعل: «باسم الله آكل».
ق
لنا: إنه يجب أن يكون متعلقاً بمحذوف؛ لأن الجار والمجرور معمولان؛ ولابد لكل معمول من عامل.

وقدرناه متأخراً لفائدتين:
الفائدة الأولى: التبرك بتقديم اسم الله عز وجل.

والفائدة الثانية: الحصر؛ لأن تأخير العامل يفيد الحصر، كأنك تقول: لا آكل باسم أحد متبركاً به، ومستعيناً به إلا باسم الله عز وجل.

وقدرناه فعلاً؛ لأن الأصل في العمل الأفعال، وهذه يعرفها أهل النحو؛ ولهذا لا تعمل الأسماء إلا بشروط.

وقدرناه مناسباً؛ لأنه أدلّ على المقصود؛ ولهذا قال الرسول صلى الله عليه وسلّم: «ومن كان لم يذبح فليذبح باسم الله»، أو قال صلى الله عليه وسلّم: «على اسم الله». فخص الفعل.

و{الله}: اسم الله رب العالمين لا يسمى به غيره؛ وهو أصل الأسماء؛ ولهذا تأتي الأسماء تابعة له.
و{الرحمن} أي ذو الرحمة الواسعة؛ ولهذا جاء على وزن «فَعْلان» الذي يدل على السعة.

و{الرحيم} أي الموصل للرحمة من يشاء من عباده؛ ولهذا جاءت على وزن «فعيل» الدال على وقوع الفعل. فهنا رحمة هي صفته ـ هذه دل عليها {الرحمن}، ورحمة هي فعله ـ أي إيصال الرحمة إلى المرحوم ـ دلّ عليها {الرحيم}. و{الرحمن الرحيم}: اسمان من أسماء الله يدلان على الذات، وعلى صفة الرحمة، وعلى الأثر: أي الحكم الذي تقتضيه هذه الصفة.

والرحمة التي أثبتها الله لنفسه رحمة حقيقية دل عليها السمع، والعقل؛ أما السمع فهو ما جاء في الكتاب، والسنة من إثبات الرحمة لله ـ وهو كثير جداً؛ وأما العقل: فكل ما حصل من نعمة، أو اندفع من نقمة فهو من آثار رحمة الله.

هذا وقد أنكر قوم وصف الله تعالى بالرحمة الحقيقية، وحرّفوها إلى الإنعام، أو إرادة الإنعام، زعماً منهم أن العقل يحيل وصف الله بذلك؛ قالوا: «لأن الرحمة انعطاف، ولين، وخضوع، ورقة؛ وهذا لا يليق بالله عز وجل»، والرد عليهم من وجهين:

الوجه الأول: منع أن يكون في الرحمة خضوع، وانكسار، ورقة؛ لأننا نجد من الملوك الأقوياء رحمة دون أن يكون منهم خضوع، ورقة، وانكسار.

الوجه الثاني: أنه لو كان هذا من لوازم الرحمة، ومقتضياتها فإنما هي رحمة المخلوق؛ أما رحمة الخالق سبحانه وتعالى فهي تليق بعظمته، وجلاله، وسلطانه؛ ولا تقتضي نقصاً بوجه من الوجوه.

ثم نقول: إن العقل يدل على ثبوت الرحمة الحقيقية لله عز وجل: فإن ما نشاهده في المخلوقات من الرحمة بَيْنها يدل على رحمة الله عز وجل؛ ولأن الرحمة كمال؛ والله أحق بالكمال؛ ثم إن ما نشاهده من الرحمة التي يختص الله بها ـ كإنزال المطر، وإزالة الجدب، وما أشبه ذلك ـ يدل على رحمة الله.

والعجب أن منكري وصف الله بالرحمة الحقيقية بحجة أن العقل لا يدل عليها، أو أنه يحيلها، قد أثبتوا لله إرادة حقيقية بحجة عقلية أخفى من الحجة العقلية على رحمة الله، حيث قالوا: إن تخصيص بعض المخلوقات بما تتميز به يدل عقلاً على الإرادة؛ ولا شك أن هذا صحيح؛ ولكنه بالنسبة لدلالة آثار الرحمة عليها أخفى بكثير؛ لأنه لا يتفطن له إلا أهل النباهة؛ وأما آثار الرحمة فيعرفه حتى العوام: فإنك لو سألت عاميّاً صباح ليلة المطر: «بِمَ مطرنا؟» لقال: «بفضل الله، ورحمته».

مسألة: هل البسملة آية من الفاتحة؛ أو لا؟
في هذا خلاف بين العلماء؛ فمنهم من يقول: إنها آية من الفاتحة، ويقرأ بها جهراً في الصلاة الجهرية، ويرى أنها لا تصح إلا بقراءة البسملة؛ لأنها من الفاتحة. ومنهم من يقول: إنها ليست من الفاتحة؛ ولكنها آية مستقلة من كتاب الله، وهذا القول هو الحق؛ ودليل هذا النص، وسياق السورة.

أما النص: فقد جاء في حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلّم قال: «قال الله تعالى: قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين: فإذا قال: {الحمد لله رب العالمين} قال الله تعالى: حمدني عبدي، وإذا قال: {الرحمن الرحيم}، قال الله تعالى: أثنى علي عبدي؛ فإذا قال: {مالك يوم الدين}، قال الله تعالى: مَّجدني عبدي، فإذا قال: {إياك نعبد وإياك نستعين}، قال الله تعالى: هذا بيني وبين عبدي نصفين؛ وإذا قال: {اهدنا الصراط المستقيم} قال الله تعالى: هذا لعبدي؛ ولعبدي ما سأل»، وهذا كالنص على أن البسملة ليست من الفاتحة؛ وفي الصحيح عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: «صليت خلف النبي صلى الله عليه وسلّم، وأبي بكر، وعمر، وعثمان؛ فكانوا يستفتحون بـ{الحمد لله رب العالمين} لا يذكرون {بسم الله الرحمن الرحيم} في أول قراءة، ولا في آخرها». والمراد لا يجهرون؛ والتمييز بينها وبين الفاتحة في الجهر، وعدمه يدل على أنها ليست منها.

أما من جهة السياق من حيث المعنى: فالفاتحة سبع آيات بالاتفاق؛ وإذا أردت أن توزع سبع الايات على موضوع السورة وجدت أن نصفها هو قوله تعالى: {إياك نعبد وإياك نستعين} وهي الاية التي قال الله فيها: «قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين»؛ لأن {الحمد لله رب العالمين}: واحدة؛ {الرحمن الرحيم}: الثانية؛ {مالك يوم الدين}: الثالثة؛ وكلها حق لله عز وجل: {إياك نعبد وإياك نستعين}: الرابعة ـ يعني الوسط ـ وهي قسمان: قسم منها حق لله؛ وقسم حق للعبد؛ {اهدنا الصراط المستقيم} للعبد؛ {صراط الذين أنعمت عليهم} للعبد؛ {غير المغضوب عليهم ولا الضالين} للعبد.

فتكون ثلاث آيات لله عز وجل وهي الثلاث الأولى؛ وثلاث آيات للعبد وهي الثلاث الأخيرة؛ وواحدة بين العبد وربه وهي الرابعة الوسطى.

ثم من جهة السياق من حيث اللفظ فإذا قلنا: إن البسملة آية من الفاتحة لزم أن تكون الاية السابعة طويلة على قدر آيتين؛ ومن المعلوم أن تقارب الايات في الطول والقصر هو الأصل.

فالصواب الذي لا شك فيه أن البسملة ليست من الفاتحة كما أن البسملة ليست من بقية السور.

{الْحَمْدُ للَّهِ رَبِّ الْعَـلَمِينَ }
قوله تعالى: {الحمد لله رب العالمين}: {الحمد} وصف المحمود بالكمال مع المحبة، والتعظيم؛ الكمال الذاتي، والوصفي، والفعلي؛ فهو كامل في ذاته، وصفاته، وأفعاله؛ ولابد من قيد وهو «المحبة، والتعظيم»؛ قال أهل العلم: «لأن مجرد وصفه بالكمال بدون محبة، ولا تعظيم: لا يسمى حمداً؛ وإنما يسمى مدحاً»؛ ولهذا يقع من إنسان لا يحب الممدوح؛ لكنه يريد أن ينال منه شيئاً؛ تجد بعض الشعراء يقف أمام الأمراء، ثم يأتي لهم بأوصاف عظيمة لا محبة فيهم؛ ولكن محبة في المال الذي يعطونه، أو خوفاً منهم؛ ولكن حمدنا لربنا عز وجل حمد محبة، وتعظيم؛ فلذلك صار لابد من القيد في الحمد أنه وصف المحمود بالكمال مع المحبة، والتعظيم؛ و«أل» في {الحمد} للاستغراق: أي استغراق جميع المحامد.

وقوله تعالى: {لله} اللام للاختصاص، والاستحقاق؛ و«الله» اسم ربنا عز وجل؛ لا يسمى به غيره؛ ومعناه: المألوه ـ أي المعبود حبّاً، وتعظيماً.
وقوله تعالى: {رب العالمين}؛ «الرب»: هو من اجتمع فيه ثلاثة أوصاف: الخلق، والملك، والتدبير؛ فهو الخالق، المالك لكل شيء، المدبر لجميع الأمور؛ و{العالمين}: قال العلماء: كل ما سوى الله فهو من العالَم؛ وصفوا بذلك؛ لأنهم علم على خالقهم سبحانه وتعالى؛ ففي كل شيء من المخلوقات آية تدل على الخالق: على قدرته، وحكمته، ورحمته، وعزته، وغير ذلك من معاني ربوبيته.

الفوائد:
1 ـ من فوائد الاية: إثبات الحمد الكامل لله عز وجل، وذلك من «أل» في قوله تعالى: {الحمد}؛ لأنها دالة على الاستغراق.
2
ـ ومنها: أن الله تعالى مستحق مختص بالحمد الكامل من جميع الوجوه؛ ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلّم إذا أصابه ما يسره قال: «الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات»؛ وإذا أصابه خلاف ذلك قال: «الحمد لله على كل حال».
3
ـ ومنها: تقديم وصف الله بالألوهية على وصفه بالربوبية؛ وهذا إما لأن «الله» هو الاسم العلَم الخاص به، والذي تتبعه جميع الأسماء؛ وإما لأن الذين جاءتهم الرسل ينكرون الألوهية فقط.
4
ـ ومنها: عموم ربوبية الله تعالى لجميع العالم؛ لقوله تعالى: {العالمين}.
{الرَّحْمَـنِ الرَّحِيمِ }

قوله تعالى: {الرحمن الرحيم}: {الرحمن} صفة للفظ الجلالة؛ و{الرحيم} صفة أخرى؛ و{الرحمن} هو ذو الرحمة الواسعة؛ و{الرحيم} هو ذو الرحمة الواصلة؛ فـ{الرحمن} وصفه؛ و{الرحيم} فعله؛ ولو أنه جيء بـ«الرحمن» وحده، أو بـ«الرحيم» وحده لشمل الوصف، والفعل؛ لكن إذا اقترنا فُسر {الرحمن} بالوصف؛ و{الرحيم} بالفعل.
الفوائد:
1 ـ من فوائد الاية: إثبات هذين الاسمين الكريمين {الرحمن الرحيم} لله عز وجل؛ وإثبات ما تضمناه من الرحمة التي هي الوصف، ومن الرحمة التي هي الفعل.
2
ـ ومنها: أن ربوبية الله عز وجل مبنية على الرحمة الواسعة للخلق الواصلة؛ لأنه تعالى لما قال: {رب العالمين} كأن سائلاً يسأل: «ما نوع هذه الربوبية؟ هل هي ربوبية أخذ، وانتقام؟ أو ربوبية رحمة، وإنعام؟» قال تعالى: {الرحمن الرحيم}.
{مَـلِكِ يَوْمِ الدِّينِ }.

قوله تعالى: {مالك يوم الدين} صفة لـ{الله}؛ و{يوم الدين} هو يوم القيامة؛ و{الدين} هنا بمعنى الجزاء؛ يعني أنه سبحانه وتعالى مالك لذلك اليوم الذي يجازى فيه الخلائق؛ فلا مالك غيره في ذلك اليوم؛ و«الدين» تارة يراد به الجزاء، كما في هذه الاية؛ وتارة يراد به العمل، كما في قوله تعالى: {لكم دينكم ولي دين} [الكافرون: 6]، ويقال: «كما تدين تُدان» أي كما تعمل تُجازى.

وفي قوله تعالى: {مالك} قراءة سبعية: {مَلِك}، و«الملك» أخص من «المالك».
وفي الجمع بين القراءتين فائدة عظيمة؛ وهو أن ملكه جل وعلا ملك حقيقي؛ لأن من الخلق من يكون ملكاً، ولكن ليس بمالك: يسمى ملكاً اسماً وليس له من التدبير شيء؛ ومن الناس من يكون مالكاً، ولا يكون ملكاً: كعامة الناس؛ ولكن الرب عز وجل مالك ملك.

الفوائد:
1 ـ من فوائد الاية: إثبات ملك الله عز وجل، وملكوته يوم الدين؛ لأن في ذلك اليوم تتلاشى جميع الملكيات، والملوك.
فإن قال قائل: أليس مالك يوم الدين، والدنيا؟

فالجواب: بلى؛ لكن ظهور ملكوته، وملكه، وسلطانه إنما يكون في ذلك اليوم؛ لأن الله تعالى ينادي: {لمن الملك اليوم} [غافر: 16] فلا يجيب أحد؛ فيقول تعالى: {لله الواحد القهار} [غافر: 16]؛ في الدنيا يظهر ملوك؛ بل يظهر ملوك يعتقد شعوبهم أنه لا مالك إلا هم؛ فالشيوعيون مثلاً لا يرون أن هناك ربًّا للسموات والأرض؛ يرون أن الحياة: أرحام تدفع، وأرض تبلع؛ وأن ربهم هو رئيسهم.
2
ـ ومن فوائد الاية: إثبات البعث، والجزاء؛ لقوله تعالى: {مالك يوم الدين}.
3
ـ ومنها: حث الإنسان على أن يعمل لذلك اليوم الذي يُدان فيه العاملون.






ارجو ان تستفيدو من هذا الموضوع
منقول للفائدة
flower
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
تايب إلى الله
Admin
Admin



ذكر عدد الرسائل : 182
العمر : 33
بلدك : مصر
الأوسمة : تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين 3547_1180476501
تاريخ التسجيل : 10/05/2008

تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين   تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين Icon_minitimeالخميس أغسطس 14, 2008 9:30 am

جزاك الله ألف خير أختي الكريمة ومشكوووورة على الإفادة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sh-ja.yoo7.com
فتاة المجد
مشرفة عامة
مشرفة عامة
فتاة المجد


انثى عدد الرسائل : 231
العمر : 35
العمل : طالبة
بلدك : اليمن(صنعاء)
تاريخ التسجيل : 13/08/2008

تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين   تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين Icon_minitimeالجمعة أغسطس 15, 2008 2:35 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :


جزاك الله خير أختي ووفقك الله لما يحب ويرضى .

بوركت الطرح .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ورود الجنة
مشرفة عامة
مشرفة عامة
ورود الجنة


انثى عدد الرسائل : 70
العمر : 31
العمل : طالبة
المزاج : so bored
بلدك : ليبيا
تاريخ التسجيل : 13/08/2008

تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين   تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين Icon_minitimeالإثنين أغسطس 18, 2008 9:09 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشكورين على مروركم الطيب


flower
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقة الفردوس
مشرفة عامة
مشرفة عامة



انثى عدد الرسائل : 114
العمر : 32
العمل : طالبة
بلدك : مصر
تاريخ التسجيل : 12/08/2008

تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين   تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 05, 2008 5:59 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرا

بارك الله فيك

جعله الله فى ميزان حسناتك وكل من ساهم فى نشره

أستودعكم الله الذى لاتضيع ودائعه

أحييكم جميعا بتحية أهل الجنة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمة الله زينب
مشرفة عامة
مشرفة عامة



انثى عدد الرسائل : 277
العمر : 41
العمل : محامية
بلدك : مصر
الأوسمة : تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين 3547_1180476501
تاريخ التسجيل : 13/08/2008

تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين   تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين Icon_minitimeالسبت سبتمبر 13, 2008 9:11 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا اختى الكريمة
وجعله فى ميزان حسناتك ونفعنا واياك بكل ما يصلنا من العلم
بوركتى وسكنتى الجنة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الفارس الصغير
عضو فعال
عضو فعال
الفارس الصغير


انثى عدد الرسائل : 119
العمر : 35
العمل : طالبة
بلدك : مصر
الأوسمة : تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين 3
تاريخ التسجيل : 23/08/2008

تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين   تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 10, 2008 2:11 am

جزاك الله خيرا
وجعله في ميزان حسناتك وجعلك في جنان الفردوس وجميع المسلمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمود الاسكندرانى
المدير العام
المدير العام
محمود الاسكندرانى


ذكر عدد الرسائل : 279
العمر : 39
العمل : تاجر
بلدك : بحر اسكندريه
الأوسمة : تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين 3547_1180476501
تاريخ التسجيل : 26/08/2008

تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين   تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين Icon_minitimeالجمعة نوفمبر 21, 2008 3:06 pm

تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين D5
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://aslm.ahlamontada.net
توتا
عضو نشيط
عضو نشيط



انثى عدد الرسائل : 81
العمر : 47
العمل : ربة منزل
بلدك : مصر
تاريخ التسجيل : 11/12/2008

تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين   تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين Icon_minitimeالأحد أبريل 26, 2009 10:06 am

جزاك الله خيرا اختى الكريمة
ووفقك دائما الى كل خير flower
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفسير سورة الفاتحة لابن العثيمين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبــاب الجنــــة :: :: تعليم وتجويد وتفسير القران الكريم :: الشرح والتفسير-
انتقل الى: